كشفت دراسة أميركية حديثة أن الجانب المسؤول عن الذاكرة في العقل البشري أكبر عشر مرات مما كان يظنه العلماء، استنادا إلى أبحاث سابقة.
ويرى الباحثون -بحسب دراسة نشرتها الصحيفة الإلكترونية "إي لايف"- أن العقل البشري يمكنه تخزين ما يفوق مليون غيغابايت من البيانات، وهو ما يقدّر بنحو 4.7 مليارات كتاب، أو 670 مليون صفحة ويب.
وأوضح أستاذ علم الأعصاب الحاسوبية تيري سيجنوفسكي أن النتائج المتوصل إليها كبيرة جدا، وأن الآثار العملية لهذا الاكتشاف لا تزال غير واضحة لحد الآن.
وقال سيجنوفسكي "لقد اكتشفنا مفتاح مبدأ تصميم لكيفية عمل الخلايا العصبية بطاقة منخفضة وطاقة حسابية عالية".
وتوصل الأستاذ سيجنوفسكي وزملاؤه في معهد سالك لعلم الأحياء العصبي في كاليفورنيا، إلى هذا الاكتشاف من خلال إلقاء نظرة جديدة على اللبنات الأساسية للتعلم في الدماغ، كما قاموا بفحص الاتصالات بين الخلايا العصبية المجهرية التي تعرف باسم نقاط الاشتباك العصبي، وكذا مركز تخزين وتنشئة الذكريات.
وتكشف هذه الأبحاث الجديدة أن آليات التعامل مع الذاكرة لدينا هي أكثر دقة بكثير مما كان يعتقد سابقا، حيث تعادل سعة التخزين العقلي ما لا يقل عن ثمانية آلاف تريليون بت، وهو يعادل البث المستمر لنحو ألفي سنة من الموسيقى.
ويرى الباحثون -بحسب دراسة نشرتها الصحيفة الإلكترونية "إي لايف"- أن العقل البشري يمكنه تخزين ما يفوق مليون غيغابايت من البيانات، وهو ما يقدّر بنحو 4.7 مليارات كتاب، أو 670 مليون صفحة ويب.
وأوضح أستاذ علم الأعصاب الحاسوبية تيري سيجنوفسكي أن النتائج المتوصل إليها كبيرة جدا، وأن الآثار العملية لهذا الاكتشاف لا تزال غير واضحة لحد الآن.
وقال سيجنوفسكي "لقد اكتشفنا مفتاح مبدأ تصميم لكيفية عمل الخلايا العصبية بطاقة منخفضة وطاقة حسابية عالية".
وتوصل الأستاذ سيجنوفسكي وزملاؤه في معهد سالك لعلم الأحياء العصبي في كاليفورنيا، إلى هذا الاكتشاف من خلال إلقاء نظرة جديدة على اللبنات الأساسية للتعلم في الدماغ، كما قاموا بفحص الاتصالات بين الخلايا العصبية المجهرية التي تعرف باسم نقاط الاشتباك العصبي، وكذا مركز تخزين وتنشئة الذكريات.
وتكشف هذه الأبحاث الجديدة أن آليات التعامل مع الذاكرة لدينا هي أكثر دقة بكثير مما كان يعتقد سابقا، حيث تعادل سعة التخزين العقلي ما لا يقل عن ثمانية آلاف تريليون بت، وهو يعادل البث المستمر لنحو ألفي سنة من الموسيقى.
المصدر: التايمز البريطانيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق